السبت، 1 أكتوبر 2016

حل أكبر مشكلة عانى منها جميع مستخدمين الايفون و الايباد وحساب Apple


 حل أكبر مشكلة عانى منها جميع مستخدمين الايفون و الايباد وحساب Apple..
رابط الدخول للموقع


الأربعاء، 28 سبتمبر 2016

ملف صورك و فديوهاتك الرسمى من الفيس بوك




معلومة رائعة 

كثيرا لا يعرفها

هل تعلم ان 
كل شخص لة حساب على الفيس بوك لة (ملف ) بة

أنقر هنا

كل الصور ال انت نشرتها 
كل الفديوهات التى نشرتها 
كل صورة وضعت عليها اعجاب او تعليق 
كل فديو وضعت علية اعجاب او تاريخ

للحصول على 
ملف صورك و فديوهاتك الرسمى من الفيس بوك 


الطريقة:

١/ افتح فيسبوك

٢/ روح ع شريط البحث

٣/ اكتب ( بالإنكليزي )
Photos liked by me

أنقر هنا

يطلعلك كل صور
من بداية الحسابك الي منطيهم لايك (( إعجاب ))
و نفس طريقة بس بدال كلمة (( photos )) اكتب كلمة (( videos
 )) تطلعلك كل فيديوهات الي منطيهم لايك
☺️☺️☺️☺️☺️
😊




السبت، 24 سبتمبر 2016

‏نظارة سناب الجديد من تطوير إحدى الشركات التي ‏إستحوذت عليها سناب

‏نظارة سناب الجديد من تطوير إحدى الشركات التي ‏إستحوذت عليها سناب




‏نظارة سناب الجديد ‏هي من تطوير إحدى الشركات التي ‏إستحوذت عليها سناب ‏في السنوات الماضية

تم نشره بواسطة ‏‎IGoldDaY‎‏ في 24 سبتمبر، 2016

الخميس، 22 سبتمبر 2016

أصغر وأغرب عصا سيلفي



اصغر واغراب عصا سيلفي 

أصغر وأغرب عصا سيلفي للأيفون 6/6+

تم نشره بواسطة ‏‎IGoldDaY‎‏ في 22 سبتمبر، 2016

رابط لطلب العصا:




الاثنين، 19 سبتمبر 2016

قصة خوله بنت ثعلبة


كانت خولة زوجة لابن عمها الصحابي أوس بن الصَّامت، وكان شيخاً كبيراً قد ساء خلقه وضجر ولمم، واللّمم نوع من الجنون، وكان ضعيف البصر، فدخل على خولة يوماً فراجعته بشيءٍ، فغضب عليها وقال لها: «أنت عليَّ كظهر أمي» وكان ذلك القول في الجاهلية طلاقاً، وقيل كان الظِّهار في الجاهلية أشد الطّلاق وأحرم الحرام، وكان الرجل إذا ظاهر من امرأته لم يرجع أبداً، وكان ظهار أوس من خولة أول ظهار في الإسلام، ثم راودها أوس عن نفسها، فقالت له: كلا لا تصل إليَّ وقد قلت ما قلت حتى أسأل رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فأسقط في يده، وقال لها: ما أراك إلا قد حَرُمْتِ عليَّ، انطلقي إلى رسول الله فاسأليه، فذهبت خولة إلى رسول الله وقصّت عليه قصتها مع أوس، فقال لها رسول الله: «ما أمرنا بشيءٍ من أمرك، ما أراك إلا قد حرمت عليه» فقالت: يا رسول الله، والذي أنزل عليك الكتاب ما ذكر الطلاق، وإنه أبو ولدي وأحبّ الناس إليَّ، فقال لها: «حَرُمت عليه» فقالت: أشكو إلى الله فاقتي وتركي بغير أحد، وقد كبرت سني ودقّ عظمي.
وقيل: قالت أللهم إني أشكو إليك شدة وحدتي وما شق عليَّ من فراقه، وما نزل بي وبصبيتي، ثم قالت: يا رسول الله إن أوساً تزوجني وأنا ذات مال وأهل، فلما أكل مالي، وذهب شبابي، ونفضت بطني، وتفرَّق أهلي، ظاهر مني، فما زادها رسول الله على قوله: «ما أراك إلا قد حرمت عليه» فبكت وصاحت: أشكو إلى الله فقري ووحدتي وصبية صغاراً، إن ضمهم إليه ضاعوا، وإن ضممتهم إليَّ جاعوا، ثم أخذت خولة ترفع رأسها إلى السماء، وقالت السيدة عائشة (رضي الله عنها) وكانت قد شهدت حوار خولة مع رسول الله: فبكيت وبكى من كان في البيت رحمة لها ورقة عليها، فبينما فرغت عائشة من تمشيط شق رأس رسول الله وأخذت تمشط الآخر، أنزل الله عليه قوله: {قَدْ سَمِعَ الله قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّه يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ* الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنكُم مِّن نِّسَائِهِم مَّا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنكَراً مِّنَ الْقَوْلِ وَزُوراً وَإِنَّ اللهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ* وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِن نِّسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِّن قَبْلِ أَن يَتَمَاسَّا ذَلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَاللَّه بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ* فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِن قَبْلِ أَن يَتَمَاسَّا فَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً ذَلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [المجادلة 1 – 4] فَسُري عن رسول الله وهو يتبسم.
وقال لخولة: «مُريه فليحرر رقبة» فقالت: والله ماله خادم غيري، فقال: «مُريه فليصم شهرين متتابعين» فقالت: والله إنه لشيخ كبير، إنه إن لم يأكل في اليوم مرتين يندر بصره، فقال: «فليطعم ستين مسكيناً» فقالت: والله مالنا اليوم وقيّة فقال: «مُريه، فلينطلق إلى أم المنذر بنت قيس فليأخذ منها شطر وسق من تمر فليتصدق به على ستين مسكيناً وليراجعك». فذهبت إلى زوجها أوس وقصّت عليه قصة حوارها مع رسول الله، وما قاله لها رسول الله بعد نزول الآيات عليه، فانطلق أوس وفعل. وقيل: فقال لها النبي: «اذهبي فجيئي بزوجك» فذهبت فجاءت به وأدخلته على رسول الله، فقال له: «أتجد رقبة؟» قال: لا، ما لي بهذا من قدرة، قال: «أتستطيع أن تصوم شهرين متتابعين؟» فقال: والذي بعثك بالحق إني إن لم آكل في اليوم مرتين كَلّ بصري. فقال: «أفتستطيع أن تطعم ستين مسكيناً؟» قال: لا، إلا أن تعينني بها. فأعانه رسول الله، فكفَّر عنه.


وفي رواية أنه أعطاه مكتلاً يأخذ خمسة عشر صاعاً، وقال له: «أطعمه ستين مسكيناً» فقال: على أفقر مني؟ فو الذي بعثك بالحقّ ما بين لا بتيها – يعني المدينة المنورة – أهل بيت أحوج إليه مني، فضحك رسول الله، وقال: «اذهب به إلى أهلك».
ومر عمر بن الخطّاب رضي الله عنه بخولة في أيام خلافته، فقالت: قف يا عمر، فوقف لها، ودنا منها، وأصغى إليها، وأطالت الوقوف، وأغلظت القول له، وقالت: هيها يا عمر، عهدتك وأنت تسمى عميراً وأنت في سوق عكاظ ترعى الفتيان – أي الإماء والعبيد – بعصاك، فلم تذهب الأيام حتى سميت عمر، ثم لم تذهب الأيام حتى سميت أمير المؤمنين، فاتق الله في الرّعية، واعلم أنه من خاف الوعيد قرب عليه البعيد، ومن خاف الموت خشي الفوت، فقال لها الجارود، وكان بصحبة عمر: قد أكثرت أيتها المرأة على أمير المؤمنين، فقال له عمر: دعها، وفي رواية فقال قائل لعمر: حبستَ الناس لأجل هذه العجوز، فقال عمر: ويحك أوتدري من هذه؟ قال: لا. فقال: هذه امرأة سمع الله شكواها من فوق سبع سماوات، هذه خولة بنت ثعلبة، والله لو لم تنصرف عني إلى الليل ما انصرفت حتى تقضي حاجتها.


السبت، 17 سبتمبر 2016

قصة قوم تبع




قال سبحانه وتعالى في سورة الدخان: "أَهُمْ خَيْرٌ أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ أَهْلَكْنَاهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ"، وقال في سورة ق: "وَأَصْحَابُ الْأَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيد"، في هاتين الآيتين ذكر الله سبحانه وتعالى "قوم تبّع"، فمن هم هؤلاء القوم؟ وما هو أهم ما عرف عنهم؟ هذا ما سنجيب عنه في مقالنا هذا. قوم تبّع هم قوم سكنوا "اليمن" منذ قديم الزمن، وقد كانوا عرباً من قبيلة "قحطان"، وقد ورد ذكرهم في القرآن الكريم في سورة ق، وسورة سبأ، وسورة الدخان. و "تبّع" هو ملك هؤلاء القوم وقد كان ملكاً على بلاد اليمن بما فيها حمير، وسبأ، وحضرموت، وتذكر الكتب القديمة أنّ "تبّع" هذا الملك كان مؤمناً صالحاً، لما روي عن الرسول "صلّى الله عليه وسلّم": "لاتسبّوا تبّعاً فإنّه كان قد أسلم"، ويروى أيضاً أنّه قد تنبّأ بالرسول محمّد الصادق الأمين وقد دعى الأوس والخزرج إلى الإيمان به عندما يسمعون به. وقد استطاع هذا الملك أن يفتح مدناً كثيرة في العالم كالهند، وقد وصل إلى مكّة وكان يريد أن يهدم الكعبة إلّاأنّ مرضاً ألّم به أقعده وعجز الأطباء عن علاجه، إلى أن أخبره أحد حاشيته أنّ نيته في هدم الكعبة سبب مرضه ولما عزف عن ذلك عادت إليه صحته وكسا الكعبة ببردة يمانيّة وذلك في القرن الخامس الميلادي. وقد سميّ هذا الملك بهذا الإسم لـ "الظل أو ظل الشمس"،

 وذلك لأنّ هذا الملك أينما كان يسير بغزواته في أي مكان تطلع عليه الشمس، وسميّ كذلك في رواية أخرى لكونه تتبعه الملوك وملوك اليمن خاصة، ثمّ أصبح اسم "تبّع" لقب يسمّى لكل من يتوّلى الملك عليهم كالفرعون، والقيصر، والكسرى، والنجاشيّ، وغيرهم. وقد أهلك الله سبحانه وتعالى قوم "تبّع"، ولكن لم يذكر بالتفصيل طريقة هلاكهم في القرآن الكريم، يقول تعالى في كتابه العزيز في سورة سبأ: "قَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آَيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ، فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيل، ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ، إلى قوله تعالى: فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ". وقد فسّر بعض علماء القرآن أنّ هلاك هذا القوم كان في سيلٍ عرم، وذلك بعد أن حذرهم الله بعذاب قوم فرعون وأن يعتبروا منه لكن دون فائدة، ومما يجدر ذكره أنّ بعض التفسيرات ترى أنّ ملك تبّع وقائدهم لم يهلك مع قومه لأنّه قد حذرهم لكنهم لم ينصتوا إليه، وذلك لما روى عن عائشة رضي الله عنها وأرضاها: ألا ترى أن الله ذم قومه ولم يذمه" وذلك لأنّه كان مؤمناً صالحاً.